منذ 2020 و عائلة الحس تندد بعصابة كرة القدم بالجزائر، عصابة كانت مستفيدة من الفيديرالية و المنتخبات الوطنية لعدة عقود، عصابة طردت في 2017 من تسيير قصر دالي براهيم بعد الفشل منذ عقود و لم تتحمل ذالك الطرد.
و أصبحت اليد المخفية لإسقاط كل فيدرالية و هذا عبر كولسة إفريقية و كولسة إعلامية بالجزائر للنيل من المنتخب الوطني.
عصابة إشترت ذمم أقلام مأجورة و أشباه صحفيين حتى عرفت بالجالية الكامرونية، التي كانت سعيدة بإقصاء المنتخب الوطني من المونديال على يد لقجع و غاساما.
عصابة كانت لها أبواق تنشط على اليوتيوب بالتنسيق مع صحفيين لزرع البلبلة و التقليل من 35 مباراة بدون هزيمة.
عصابة فبركت قضية أخلاقية فالمنتخب الوطني لضرب الإستقرار، عصابة أرادت النيل من مدرب وطني جزائري رفض الدولارات القطرية و العقد الذهبي من السعودية إلا لتحقيق فرحة الشعب الجزائري.
عصابة من الخارج و الداخل لا علاقة لها بكرة القدم تختفي عند تحقيق المنتخب إنتصارات و تخرج كالكلاب المسعورة عندما نتعادل. عصابة تتكلم بالدين على المواقع و تمتهن الخداع و قذف الأعراض فالكواليس.
عصابة لها كل مفاتيح البلاطوهات و القنوات تقلل من نتائج الفريق الوطني رغم أن النتائج لم تحقق في تاريخ كرة القدم الجزائرية، عصابة بدون مستوى تكرر الكذب ليصبح حقيقة في عقول ذوي الشخصيات الضعيفة.
من وراء الحسين و أمثاله معروفين و لقد حققوا مبتغاهم بالعودة إلى قصر دالي براهيم ، و بقيت المهمة الأخير و هي إبعاد جمال بلماضي و طاقم الفريق للعودة إلى أيام الجاهلية فالتسيير و إختيار التشكيلة بالهاتف و المعريفة.
خرجة حسين جناد نفاق لأن الجمهور عرفه على حقيقته و تبهدل مع حصة الشروق، أو هناك جهة فالسلطة تريد التطهير و التدخل أخيرا ضد هاته العصابة .
لكن الكواليس مجهزة ضد الفريق الوطني فالكاف مع هاته العصابة الداخلية للعمل على إقصاء المنتخب من الدور الأول في كأس إفريقيا بالكوت ديفوار، و لهذا خرج صاحب الإقناع و الإقتناع و الناطق الرسمي لهاته العصابة يتكلم منذ يومين عن طرد جمال بلماضي في حالة الإقصاء من الدور الأول، و كأن طبخة الكواليس جاهزة لهذا الإقصاء كما كانت الطبخة مجهزة لنيل المغرب تنظيم الكان 2025 .
و لكن الله خير الماكرين و عليه توكلنا ضد الأعداء و المتربصين 🤲
و الحس يتواصل ⚡️🇵🇸🇩🇿⚡️
Source : https://www.youtube.com/@AcDz/community