ايمان خليف تضرب بالقاضية كل اساتذة الحضارة الصهيو-غربية الذين من فرط و فحش ثرائهم راحوا يعبثون بأبجديات الطبيعة البشرية
اصبحت الجزائرية أكبر مؤثرة في العالم و هذا غضون ايام معدودات دونما احياجها لمقاطع تيكتوك او انستاغرام انما استعملت الصفع على الوجوه، اقدم وسيلة للتأثير في العالم :
هي تضرب “المنافسين” على الحلبة و الكل يتألم على منصات التواصل الحيواني
يريدون ان يفتكوا بها من على أرائكهم النجسة في صالوناتهم القذرة و هي تفوز، المنازلة تلوى الاخرى، و الصياح في اوروبا، امريكا و حيفا …
ما هذه المهازل التي نعيشها بالله عليكم ؟
آ الموت فينا و فيكم الفزع ؟ صراخ و نباح من اعلى ناطحات السحاب عندكم و الصبر و التجلد في ديار الطين و الحجارة لدينا ؟ اي حضارة تلك التي يتبجح بها الغرب و التي لاجلها طلق العنان لوحوشه الممسوخة كي يدافع عليها نيابة عن كل الغرب في غزة ؟
في بلادنا “غير المتحضرة” لا نزال نعتبر الانسان هو جنسين اثنين ، و هذا منذ آدم عليه السلام، اما رجل أو امرأة … امّا عندكم فالأمر مختلف، الانسان هو اشياء متعددة: ذكر، انثى، الاثنين معا، لا شيء منهما، كلب، خنزير، شجرة ..و..
امّا الخنازير فتوضفونها في المذابح في فلسطين و الكلاب فهي لحراسة الغنائم التي سطوتم عليها في اقصى البلاد و “الانثى” تم توضيفها في الصناعة الايباحية … و هلمّ جرّا.
المهم جردتكم إيمان خليف الجزائرية من كل شيء و وشّحتموها بالذهب رغم انوفكم