من نحن

Hope JZR هو صاحبُ فكرة هذا الموقع و مؤسسه و المالك لقناة اليوتوب التي تحمل نفس الاسم. وقد جمع حول مشروعه الواعد فريقا متطوعًا و متكاملا في كل الميادين. عناصرهُ المنتشرة في داخل و خارج الوطن هي كفاءات متشبعة بالوطنية و متنوعة الأصول، مشَكِّلةً فسيفساءًٰ تشبه الثقافة الجزائرية.
ندعو جميع المواطنين الذين تحركهم إرادة إيجابية و روح بنّاءة للانضمام إلينا و المساهمة في هذه المبادرة للدفاع عن مصالح الوطن وبناء جزائرٍ جديدة، بتعليقاتكم و مقالاتكم و اقتراحاتكم.

ما نقوم به

نعمل بشكل مستمر ودقيق على تزويد اخواننا القرّاء و المتابعين بمعلومات موثوقة وموضوعية وإيجابية بشكل جلي..
و وفاءا لعقيدة مؤسس الموقع “زرع الأمل”، فإن طموحنا هو خلق الحماس الديناميكي (دون الوقوع في الغلوّ و الإفراط) و من ثَمّ تجميع وتوحيد المهارات حول مشروع خدمة الوطن. ستركز منشوراتنا دائمًا ، كما سيلاحظ القارئ ، على الأداء الإيجابي والإنجازات في مختلف المجالات ، وتعكس أيضًا نيتنا الحاسمة كلما رأينا مشاكل تؤثر على حياة مواطنينا ، ونقدم حلولا مناسبة، لذلك نحتاج إلى مساهمات جميع الوطنيين في جميع أنحاء العالم ومهما كانت خبراتهم لدعم هذا الجهد والانضمام إلى هذه المبادرة..
شروطنا الوحيدة: الروح الإيجابية، النقد البنّاء كي نزرع الأمل.

مهمتنا

هدفنا الفريد هو جعل هذه المنصة الأولى في الجزائر والتي ستخصص حصريًا للمعلومات الإيجابية التي تزرع الأمل بين الشباب الجزائري وتجعلهم يرغبون في المشاركة في تطويرها.
إن بناء جزائر الغد، التي نحلم بها والتي نطمح إليها سيكون عملاً جماعياً لجميع المواطنين الغيورين من عظمة أمتهم ونفوذها.

.

فلسفتنا

لا يخضع خطنا التحريري لأي اعتبار أيديولوجي أو عقائدي . تعتبر حرية التعبير والرأي من المبادئ والقيم التي نؤيدها ، فهي غير محدودة في موقعنا و لا تخضع إلا للاحترام و  الأخلاق المتعارف عليها..
نظرًا لكونه أيضًا موقعًا غير هادف للربح ولا يعتمد على أي داعم مالي ، فإن مجتمعنا لا يخضع لأي متطلبات ربحية ، وبالتالي يتمتع باستقلال تام وحرية تامة في ابداء أرائه.

.

تاريخنا

ولدت فكرة إنشاء موقع JAZAIRHOPE.ORG خلال فترة الحراك حيث يمكننا أن نلاحظ انتشار العديد من وسائل الإعلام ، وجميع وسائل الإعلام مجتمعة ، تنقل ادعاءات كاذبة ، وأخبار كاذبة تهدف إلى القيام بذلك. تنحرف عن طابعها السلمي وتجر الأمة إلى دوامة العنف الفوضى

وكيف أن أمل الجزائر الجزائرية ظل يطاردنا دائمًا ؛ إن الجزائر تعددية وفخورة بتنوعها الثقافي لا يمكنها أن ترى ضوء النهار إلا إذا لم يتم استثمار هذا الحقل المعلوماتي المزعوم وغزوه ثم الاستحواذ عليه من قبل الجزائريين الذين ليس لديهم عقيدة باستثناء الجزائر في نوفمبر 1954.