Itamar Ben-Gvir : Un Bourreau Etoilé.
✅- Portrait : عنف دولة الأبارتيد في خدمة الكراهية.
بوتري : الوزير …الجلاد.
الإسم: .إيتمار بن غفير.
المهنة :محامي سابق و وزير حالي للأمن القومي في حكومة النتن ياهو.
كتبت عنه صحيفة “هآرتس” اليومية بأن لائحة زبائنه “يمكن أن تُقرأ كدليلٍ للمشتبهين بهم اليهود في قضايا الإرهاب وجرائم الكراهية في إسرائيل”
مدافع شرس عن اللصوص المستوطنين les colons, محرض بإمتياز و قائد للمجموعات الإستطانية المتطرفة ، هوياته هدم بيوت الفلسطينيين و إرهابهم ، إستفزازهم و هو يقتحم المسجد الأقصى ، إستئصالي العقيدة .
….. ، السلاح، القوة ،الحماية ،الإعلام، المؤسسات ، اليد المطلقة، تسمح له بتفريغ شحن دينية عنصرية مرضية مقيتة ، لا يرى الحياة إلا في موت كل الفلسطنيين.
😈- فاصلة:⬇️
“…خمس بقرات حمراء ، تم جلبها من أمريكا ، يسهر و جماعته على حمايتها و تكاثرها ،حتى تسمح لأكبر عدد من مواطنيه اليهود ، التطهر من الذنوب كما يعتقد و إقتحام المسجد الأقصى، كراهية سيريالية بلا حدود للأخر، خزان نتن من الأحقاد و الإنتقام.
📛- المدرسة: ⬇️
في غرفة جلوسه صورة كبيرة لباروخ غولدشتاين، ذلك المستوطن الكاهاني الذي قام في عام 1994، بعد اتفاق أوسلو، بقتل 29 مسلمًا كانوا يصلون في الحرم الإبراهيمي بالخليل، وبجرح 125 آخرين.
علاوة على قلنسوته الكبيرة المطرّزة، وهي علامة على الصهيونية الدينية المتطرفة، يرتدي بن غفير أيضًا حذاء “شباب التلال”، أولئك المتعصبين – وهم عمومًا من المتدينين المتطرّفين – الذين يجوبون “يهودا والسامرة” (أي الضفة الغربية) ليستقروا على الأراضي المصادَرة بالقوة من الفلسطينيين.
يصفه الصحفي أرمين روزين من المجلة اليهودية الأمريكية “تابلت”، والذي التقى بن غفير في أغسطس/آب 2022، “رجلاً تسكنه كراهية مرضية للفلسطينين”
يقول يعقوب بن موشيه، أحد أتباعه الرئيسيين: “نحن الملتحون. ليس لدينا نصف إيمان بالله، ونصف إيمان بالدولة”. بعبارة أخرى، ولاؤنا الوحيد هو لله الذي فضلنا على باقي البشر !!
🔴الوزير الجلاد:
وزير الأمن القومي يسعى من خلال ما يسمى بقانون “بن غفير” الى توسيع صلاحيات الشرطة عبر سيطرته على الجهاز بقمع الفلسطينيين دون الحاجة إلى القضاء ، يسعي أيضا إلى تمرير قانون أخر لإعدام الأسرى الفلسطينيين. يقول الوزير المتطرف “سنسعى لأن يتم زيارة الأسرى في القبور بدلًا من زيارتهم في السجون“.
ماذا بعد:
” يجب على العالم أن يعطينا الوقت لنتخلص من الفلسطنيين” يقول الوزير إيتمار بن غفير،
ما لم يقله الوزير أنه..عندما يحصل ذلك سيتكفل بإستئصال باقي البشر، فعقيدة الإختيار لا تتحمل الطبيعة .
🔴⏭️- Next…et si en finir avec les palestiniens :
Un suprémaciste côlon juif proclamé, un bourreau réjouissant de la torture et de la tuerie , son rêve
“Le monde doit nous laisser le temps d’exterminer les palestiniens ” …..pour en finir avec tout le monde !!!
“Aussaresses, le bourreau étoilé: avec son oeil en moins, il a l’air de s’être, par erreur,
torturé lui-même.”